h1 text
تؤمن مورو بكفاءة موظفيها، لذلك تلتزم بتقديم خبرة مهنية عالية. ولتحقيق ذلك، تقوم بغرس ثقافة الانفتاح والمشاركة والمسؤولية والمرونة والعمل الجماعي، مدعومة بقواعد سلوك واضحة وعادلة. وتشجع مبادراتها وبرامجها الصحية مثل مبادرة "حيوية" الموظفين على الحفاظ على صحتهم البدنية والعقلية.
وتؤمن مورو بأن إثراء حياة موظفيها يساعدهم على تعزيز إمكاناتهم. فإلى جانب البيئة التي وفَّرتها لتمكينهم من تنمية مهاراتهم وتلقي التدريب الملائم، تشجع مورو موظفيها أيضًا على الحصول على شهادات واعتمادات دولية تدعم مسيرتهم المهنية.
تقوم مورو بتوفير بيئة أعمال مستدامة تتجاوز توقعات العملاء، حيث تقدم فريقًا من المهندسين ذوي الخبرة العالية إلى جانب فريق دعم العملاء المتواجد على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع. ومن خلال التواصل المستمر مع كافة أصحاب المصلحة، فإنها دائمًا تحقق قيمة إضافية، وتقدم منتجات وخدمات بجودةٍ عالية وحلول مبتكرة، بينما تخفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن عملياتها ومراكز بياناتها.
في إطار جهودها لإنجاز أعمال شفافة وأخلاقية، فقد عقدت مورو تحالفات مع شركائها الذين يشاركونها نفس القيم. ومن خلال تبني سياسات التعامل العادل تجاه مورديها، تسعى مورو إلى العمل مع مزودي تكنولوجيا تقنية المعلومات الذين يطبقون سياسات واضحة في مجال المسؤولية الاجتماعية المؤسسية.
ومن خلال الاستمرار في القيادة والابتكار، تتمكن "مورو" من إحداث تأثير إيجابي على المجتمع الذي تخدمه، حيث تضع على عاتقها مسؤولية الإسهام في بناء مجتمع شامل ومُتمَكِّن ومتساوٍ. ولتحقيق ذلك، تركز على مجالات محددة مثل التعليم ودعم أصحاب الهمم، من خلال تبنّي مجموعة من المبادرات التي تشمل التطوع والرعاية العينية.
وتتعاون الشركة مع مراكز مجتمعية رائدة، مثل نادي دبي لأصحاب الهمم ومركز النور لذوي الاحتياجات الخاصة، وتلتزم مورو بتقديم فرص متساوية للجميع. إلى جانب ذلك، تعمل مورو مع بوابة التوطين بوزراة الموارد البشرية والتوطين ، كما تدعم مبادرات تمكين الشباب مما يساعد في رعاية ودعم تنمية قادة القطاع في المستقبل.
تنظر مورو إلى التأثير البيئي باهتمامٍ كبير وتعمل بشكل مستمر على إيجاد طرق جديدة لتقليل البصمة الكربونية الجماعية لها ولعملائها، وينعكس ذلك في نقلها للبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات الخاصة بها إلى مركز البيانات المخصص لهذا الغرض والذي يمثل الخطوة الأولى.
وتلتزم "مورو" برفع مستوى الوعي البيئي من خلال تبنّي مبادرات مختلفة، مثل سياسة "إيقاف التشغيل"، التي تهدف إلى خفض الانبعاثات. ومن خلال تسخير الابتكارات في قطاعات الطاقة المتجددة، وتخزين الطاقة، والتكنولوجيا الذكية، تسعى "مورو" إلى تعزيز كفاءة الطاقة وتقليل استهلاكها عبر مشاريع مثل الطاقة الشمسية، وتدوير مياه الصرف الصحي، ومبادرة إدارة النفايات. وبفضل جهودها المستمرة للحد من تأثيرها البيئي، تضمن "مورو" مستقبلًا أكثر استدامة واخضرارًا للأجيال القادمة.
